The Fact About رجل الأعمال بهاء عبد الهادي That No One Is Suggesting

The Fact About رجل الأعمال بهاء عبد الهادي That No One Is Suggesting

Blog Article

.‫العراق‬ ‫في‬ ‫المجتمع‬ ‫شرائح‬ ‫جميع‬ ‫لخدمة‬ ‫متعددة‬ ‫اجتماعية‬ ‫بمبادرات‬

‫البيومترية‬ ‫الهوية‬ ‫بطاقات‬ ‫إصدار‬ ‫خدمات‬ ‫تقدم‬ ‫حيث‬ ،‫كارد‬ ‫كي‬ ‫بهاء‬ ‫لشركة‬ ‫الرئيسي‬ ‫المنتج‬ ‫كارد‬ ‫كي‬ ‫بطاقة‬ ‫تعد‬

كيفية التغلب على الخجل الزائد.. نصائح مجربة وفعالة خطوات بسيطة لحياة سعيدة.

.‫وأمان‬ ‫بسهولة‬ ‫منازلهم‬ ‫من‬ ‫المالية‬ ‫المعامالت‬ ‫بإجراء‬ ‫للمواطنين‬ ‫سمح‬ ‫مما‬ ،‫متنوعة‬

هذه الفلسفة جعلت منه شخصية محورية في التَحَوُل المالي في العِراق، وواحدًا من أبرز رجال الأعمال الذين يسعون لجعل الخدمات المالية متاحة لجميع أفراد المجتمع.

‫من‬ ‫أكثر‬ ‫تضم‬ ‫شبكة‬ ‫ولديها‬ ‫عميل‬ ‫ماليين‬

كانت هذه الشركة الأولى من نوعها التي تقدم مجموعة متكاملة من الخدمات المالية المبتكرة التي تلبي احتياجات السوق المحلي.

‫الحسين‬ ‫عبد‬ ‫بهاء‬ ‫األعمال‬ ‫رجل‬ ‫يعتبر‬ ‫العراقي‬ ‫االقتصاد‬ ‫تعزيز‬ ‫في‬ ‫تسهم‬ ‫وموثوقة‬ ‫آمنة‬ ‫مالية‬ ‫بيئة‬ ‫توفير‬ ‫إلى‬

وأضافت المنظمة أن احترام القانون يتطلب تطبيقه بصورة عادلة ومحايدة لا أن يكون التطبيق انتقائياً يخدم مصلحة السلطة وأصحاب النفوذ الذين تقاسموها.

مؤكدا ان شركة كي كارد كانت ومازالت مهمتها تقديم مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية لمواطني العراق.

» غير مشترك؟ احصل على موقع مجاني الآن! » هل نسيت كلمة المرور؟

ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد بهاء كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.

بهاء عبد الحسين : تأثير رجل اعمال على مشهد التكنلوجيا المالية في العراق

الهدف الرئيسي كان القضاء على “الموظفين الأشباح”، وهم الموظفون الوهميون الذين يتلقون رواتب من الحكومة دون وجود فعلي.